اصيل البغدادي مؤسس شبكة عراق الأماني
الجنس : عدد المساهمات : 184 نقاط : 441 تاريخ التسجيل : 19/05/2010
| موضوع: في أولى حلقات "لو".. طارق العلي يطلق هيا الشعيبي ويخسر ثروته بعد زواج "منحوس" الإثنين 4 أبريل - 11:01 | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أَكَّد الّفّنّان الْكُوَيْتِي طَارِق الْعَلِي رَفَضَه الْزَّوَاج مَرَّتَيْن إِذَا كَانَت الْزَّوْجَة الْأُوْلَى مُتَفَاهَمَة وَلَيْس فِيْهَا "عَيْب"، وَاعْتُبِر الْزَّوَاج مِن أُخْرَى دُوْن مَعْرِفَة الْزَّوْجَة الْأُوْلَى "نَذَالَة" وَغَدْرا.
هَيَّا سَيِّدَة الْمَسْرَح الْخَلِيْجِي مِن جَانِبِهَا أَشَارَت إِلَى أَن زَوَاجِهَا الْثَّانِي كَان سَهْلَا وَلَم تُفَكِّر كَثِيْرَا فِي اتِّخَاذ الْقَبُوْل، كَمَا أَن طَلَاقَهَا كَان سَهْلَا عِنَدَمّا وَصِلَتُهَا وَرَقَة الْطَّلَاق وَهِي فِي الْمَنْزِل.
وَقَال الَعَلِّي فِي أُوْلَى حَلَقَات بَرْنَامَج "لَو" الْإِثْنَيْن 24 يَنَايِر/كَانُوْن الْثَّانِي 2011: "لَا أَنْصَح الْرِّجَال بِالْزَّوَاج مَرَّتَيْن إِذَا كَانَت الْزَّوْجَة الْأُوْلَى لَيْس فِيْهَا عَيْب، وَلَكِن إِذَا لَم تَكُن كَذَلِك فَيُحِق لَه الْتَفْكِيْر فِي الْأَمْر، وَلَكِن فِي الْعُمُوْم أَنَا ضِد الْزَّوَاج الْثَّانِي".
وَاعْتُبِر الْعَلِي عَدَم الْإِنْجَاب دَافِعَا قَوِيّا لَتَّفْكِيْر الْزَّوْج فِي هَذَا الْأَمْر، وَلَكِن اشْتَرَط فِي حَالَة اتِّجَاهِه لِلْزَّوَاج بِثَانِيَة أَن يَبْلُغ الْأُوْلَى، وَقَال: "أَحَس أَنِّي "نَّذِل" لَو تَزَوَّجْت ثَانِيَة مِن دُوْن عِلْمُهَا، وَإِحْسَاسِي بِالْتَّسَرُّع سَيَجْعَلُنِي لَا أُطَلِّقُهَا، بَل أتَرَجَاهَا وَأَخَلِيَها". مُؤَكَّدا أَن الْزْوَج فِي حَال تُدْخِل وَالِدَتِه طَالبَة الْطَّلَاق سَيَكُوْن بَيْن نَارَيْن، إِمَّا أَن يُرْضِي أُمُّه أَو زَوْجَتِه، مُؤَكَّدا أَن الحَّل هُو أَن يَكْسِب الْطَّرَفَيْن.
هَيَّا تَتَوَعَّد زَوْجَهَا
مِن جَانِبِهَا أَكَّدَت هَيَّا الْشُّعَيْبِي أَنَّهَا لَن تَطْلُب الْطَّلَاق إِذَا لَم يَرْزُقُهَا الْلَّه بِأَبْنَاء وَسَتُعْطِي زَوْجَهَا الْخِيَار إِمَّا أَن يَتَزَوَّج أُخْرَى، أَو أَن يَظَل مَعَهَا وَتَسْتَمِر حَيَاتِهِمَا عَلَى هَذَا الْحَال، وَلَكِنَّهَا تَوَعَّدْت بِضَرْبِه إِذَا خَانَهَا وَتَزَوَّج مِن دُوْن عِلْمُهَا.
وَقَالَت: "إِذَا اكْتُشِفَت أَمَر زَوَاجِه الْسَّرِي سَتَكُوْن نِهَايَة عُمُرِه وَقْتِهَا، لَأَنّنِي سَأُوَاجِهَه وَأَضْرِبُه بِالبُوْكْس، هَانِي الطَّبَّاخ –زَوْجَهَا- لَو فَكَّر فِي ذَلِك سَيَكُوْن نَاوِي عَلَى عُمُرِه".
وَجَاءَت تَصْرِيْحَات هَيَّا وَالْعَلِي فِي بَرْنَامَج "لَو" الَّذِي تَقْدِمَة أَرْوَى عَلَى MBC1 أَثْنَاء قِيَامِهَا بِبُطُوْلَة قِصَّة يُمْكِن أَن تَحْصُل فِي الْوَاقِع؛ حَيْث قَامَا بِرَسْم مَسَارِهَا وَحُكْما حَّبْكَتِها وَحَسَمَاهَا فِي الْنِّهَايَة، غَيْر أَن الْقِصَّة الَّتِي رَسَمَهَا ضَيْفَا الْبَرْنَامَج، كَانَت "نَحْس"، وَلَكِن وَسْط أَجْوَاء كُوُمِيدِيّة بِامْتِيَاز.
زَوَاج نَحْس
"الْطِّفْل" كَان حُلْم الْزَّوْجَيْن بَعْد خَمْس سَنَوَات مِن الْزَوَاج، حَيْث خَضَع كُل مَن "فَاطِمَة" و"نَبِيّل" -اسْما هَيَّا وَالْعَلِي دَاخِل الْقِصَّة- لِلْعِلَاج عِلْمَا أَن الْفُحُوصَات أَثْبَتَت بِأَنَّهُمَا قَادِرَان عَلَى الْإِنْجَاب.
وَتَطَوَّرَت الْأَحْدَاث بَيْن الْزَّوْجَيْن إِلَى أَن انْتَهَت الْعَلَاقَة بِالْطَّلَاق وَتَزَوَّج مِن أُخْرَى قَبْل أَن يَعْلَم أَن فَاطِمَة حَامِل، وَيُنْجِب نَبِيّل مِن زَوْجَتِه الْجَدِيْدَة "نِهَاد" بِنْتَيْن، وَلَكِن ظُرُوْف سَيِّئَة أَلَمَّت بِهَا جَعَلْتَه يُخْضِع لِعِلاج نَفْسِي.
الْصَدَفَة تَجْعَل "نِهَاد" تُعَالَج نَفْسِيّا فِي عِيَادَة فَاطِمَة، بِاعْتِبَار أَن الْأَخِيرَة طَبِيْبَة نَفْسِيَّة، وَتَجْمَع فَاطِمَة معلوّمَات سَرَّيَّة عَن نِهَاد دُوْن مَعْرِفَتِهَا، وَتَكّتَشْف الْطَّبِيْبَة أَن زَوْجَهَا الْسَّابِق كُتِب كُل ثَرْوَتِه لَبْنَتِيْه مِن نِهَاد، وَنَسِي ابْنَه "زِيَاد".
وَتَتَطَوَّر الْأَحْدَاث وَيُفْقَد نَبِيّل كُل ثَرْوَتِه وَشَرِكْتُه، وَتُسَافِر زَوْجَتُه الْثَّانِيَة مَع بِنْتَيْه إِلَى كَنَدَا، بَيْنَمَا يُفَكِّر فِي الْرُّجُوْع إِلَى زَوْجَتِه الْأُوْلَى، وَلَكِن حَادِثا يَقَع لِابْنِه زِيَاد يَفْقِدَه حَيَاتِه.
لَسْت دِيكْتَاتُوّرا
وَبَعِيْدَا عَن قِصَّة الْزَّوَاج "الْمَنْحُوس" نَفَى طَارِق الْعَلِي مَا يَتَرَدَّد أَنَّه أَصْبَح "دِيكْتَاتُوّرا" مُنْذ أَن بَدَأ فِي الْإِنْتَاج وَقَال: "لَا يُوْجَد عِنْدِي شَيْء اسْمُه دِيكْتَاتُوّر، تِعَامَلْت مَع حُسْن حُسْنِي وَأَحْمَد بِدَيْر، وَعَلَاء مُرْسِي وَسُلَيْمَان عِيْد، وَكُلُّهُم فَنَّانُون كِبَار فِي مِصْر، وَغَيْرِهِم مِن الْفَنَّانِين الْخلِيِجِيِّين، وَلَم يَلْمِس فَي أَحَد الْنَّزْعَة الِدِيكْتَاتَّورِيّة".
وَوَصَف الّفّنّان الْكُوَيْتِي بَعْض الْفَنَّانَات بِأَنَّهُن تَحَوَّلْن إِلَى عَارِضَات أَزْيَاء، لاهْتَمَامِهُن بِشكُلَهُن أَكْثَر مِن الَدِرَامَا، وَقَال: "هُنَاك فَنَّانَات لَا يَهْتَمّمُن بِالْفَن قُدِّر اهْتَمَامِهُن بِالشَّكْل".
وَأَشَار إِلَى أَن هَيَّا الْشُّعَيْبِي لَا تَدْخُل فِي زُمْرَة هَؤُلَاء الْفَنَّانَات، وَقَال عَنْهَا: "هَيَّا الْشُّعَيْبِي وَاحِدَة مِن الْفَنَّانَات الْقَلَيلَات فِي الْوَسَط الْفَنِّي الَّلاتِي أَشْهَد لَهُن بِالْمَوْهِبَة وَعَدَم الِاهْتِمَام بِالشَّكْل عَلَى حِسَاب الْفَن".
.. وَهْيَا: لَسْت مُسْتَرْجَلَة
وَنَفَت هَيَّا الْشُّعَيْبِي أَن تَكُوْن الْفَنَّانَات الْخلِيْجيَات الَّلاتِي يُقَدِّمَن الْأَدْوَار الكُوُمِيدِيّة مَحْصُوْرَة أَدوَارِهُن فِي أَنْمَاط الْمُسْتَرَجَلَات، وَمَن يَضْرِبْن أَزْوَاجَهُن، وَقَالَت: "هَذِه الْمَعْلُوْمَة خَاطِئَة، وَعَن نَفْسِي أَنَا لَا أُسْأَل عَن هَذَا الْأَمْر، لَأَنّنِي مُمَثِّلَة فِي الْنِّهَايَة، وَأَقْوَم بِتَأْدِيَة الْأَدْوَار الَّتِي تَعْرِض عَلَي إِذَا أَعْجَبَتْنِي، وَقَد قَدَّمْت أَلْوَانَا كُوُمِيدِيّة مُخْتَلِفَة، وَقَالَت: أَي لَوْن أُوْضَع فِيْه سَأَقُوْم بِه".
وَأشَادَت هَيَّا بِالّفَنَّانَات انْتِصَار الْشُّرَّاح وَإِلْهَام الْفُضَالَة، وَحَيَاة الْفَهْد وَسُعَاد عَبْدِاللّه، وَهِنْد بَلَّوْشي، وَقَالَت إِنَّهُمَا رَائِدَات الَدِرَامَا فِي الْخَلِيْج.
الْجَدِيْر بِالْذِّكْر أَن بَرْنَامَج "لَو؟" يُعَرِّض الْإِثْنَيْن, 20:00 (جَرِيَنَتّش) - 23:00 (الْسُّعُوْدِيَّة) وَيُهْدَف إِلَى التَّعَرُّف عَلَى الْمَشَاهِيْر وَلَكِن بِطَرِيْقَة جَدِيْدَة وَمُخْتَلِفَة مِن خِلَال سِلْسِلَة مِن الْمَوَاقِف الْأَخْلَاقِيَّة، حَيْث يَتِم مَعْرِفَة مَا الَّذِي سَيَقُوْم بِه الّفّنّان لَو كَان فِي مَوْقِف مُعَيَّن؟ وَيُضَم الْبَرْنَامَج كَثِيْرا مِن لَحَظَات الْمَرِح وَالْإِثَارَة وَالْتَشْوِيْق. | |
|