محمدابوجعفر صاحب المنتدى
الجنس : عدد المساهمات : 171 نقاط : 407 تاريخ التسجيل : 18/06/2010 العمر : 55
| موضوع: سفارات العراق بدون حسيب أو رقيب الجمعة 11 مارس - 3:20 | |
| سفارات العراق بدون حسيب أو رقيب د.حامد الألوسي أين أنت ياوزير الخارجية لما يحدث في وزارتك ... وسفاراتك التي زجيت بها العملاء والمتملقين والفاسدين ... أين رجالات الدبلوماسية العراقية الأصلاء الذين لايتقلدوا اية مناصب الا بعد جهد جهيد وعمل دؤوب .. منعت نفسي عن كتابة كل مااعرفه عن فسادكم وفساد موظفيكم ولكن بعد ماقرأته عن سفارة العراق في بيروت وما قام به الموظفون هنالك قررت أن أكتب وأشارك أخواني في التغيير رغما أني خارج العراق لدي بعض المعلومات عن موظفي السفارة العراقية في واشنطن والتي لم يصح لحد الأن سفيرهم من دور السبات لمراقبة تصرفاتهم وتعاملاتهم حيث أننا كجالية عراقية صدمنا ونصدم كل يوم الاف المرات مما يقوم به دبلوماسيوا السفارة والذين أهانو العراق ويطلقون عليه وأهله الشتائم هنا وهناك وأمام الشعب الأمريكي وتذرعوا بعدم وجود الخدمات وعدم وجود الأمن سعياً وراء الحصول على عمل في حالة بقائهم في أميركا مثلما فعل الكثير قبلهم في الوقت الذي يفترض فيه على الدبلوماسي أن يعكس الصورة الحسنة لبلدة ومنهم متهرب بالديون التي بحقه للشركات والبنوك الأمريكية وتارة بطلب المعونات والمساعدات من الكنائس بحجة الحروب الطائفية والأضطهاد ناهيك عن طلب اللجوء لعوائلهم بشتى الوسائل الممكنة والسعي لتشغيلهم بأقل المهن التي لاتليق بالمستويات المتحضرة وخاصة الدبلوماسيون . كفى سكوتاً عن هؤلاء الشراذم الذين لايعيرون أية أهمية الى سمعة العراق والى تاريخه واليكم بعض المعلومات عن بعض هؤلاء المنافقين جلاوزة هوش يار منهم المدعو محمد هشام مالك بدرجة سكرتير ثاني المتسكع في النوادي والبارات الليلية والذي لايفقه شيئاً بأمور الدبلوماسية سوى أبتزاز الجاليات وطلب الرشاوى والعلاقات والتلون والنفاق تارة مع سياسة الحكومة وتارة ضد الحكومة والتحشيد ضدها بحجة أنه من المضطهدين والذين تعرضوا الى شتى أنواع العنف والقصص الطائفية كل ذلك للحصول على مكاسبه ومكاسب عائلته حيث أنه سعى الى الحصول للجوء الى أخيه وعائلته والبحث له عن عمل والسيدة ميس التي في كل مناسبة تنقل معاناتها على أساس انها مضطهدة لانها من طائفة معينة والحقيقة ليست كذلك حيث ان زوجها من الطائفة التي أضطهدتها رغم أنها أكملت فترة عملها في أميركا وبقي زوجها للعمل بعد تغيير سمة دخوله ويعمل كطبيب والحصول على لجوء الى عوائلهما كل ذلك حصل بمباركة الحكومة وفي الوقت نفسه يدعون الحرمان ويشتمون الحكومة في كل مناسبة وكل أوان وفي نفس الوقت تخصص لها الحكومة كل فترة أيفاد الى واشنطن للقاء زوجها ... والسيد وائل الذي سعى الى الحصول لعائلته على لجوء وتركها في واشنطن بعد أنتهاء فترة عمله بحجة الوضع الأمني المتدهور وأستقدام كل أقاربه كل ذلك بمساعدة الحكومة عن طريق أستخدام محامي السفارة ... السيدة سما مسيحية طرقت باب الكنائس والكاثدرائيات متزوجة من اسرائيلي الجنسية تسعى الى المكاسب ودق باب الأطباء العراقيين بالوعود الكاذبة والمساعدات المزيفة ... حكمت بامرني القنصل العراقي ولاينتمي للعراق بأي صلة ولاحتى يعرف اللغة العربية وهو أمريكي الجنسية كافأه هوش يار لانه ممثل حزبهم في واشنطن باله عليكم أية مساعدات يمكن أن يقدمها هؤلاء الأشخاص الى العراقيين .. الأصلاء الشرفاء الذين تركوا بلدهم ولجأوا الى أميركا ... أليس من المفترض هؤلاء الأشخاص يكونوا في مقدمة الداعين الى العودة الى البلد وبناءه بدلاً من حثهم على البقاء والغربة ... أين القدوات التي يمكن أن نقتدي بها وليس هذا كل المطاف بقي باقر الداعية الشيعي في أمريكا الذي لايحلل أو يحرم شاءت الصدفة أن يكون أحد أبن المناضلين الجدد وهو الأخر على نفس الطريق الذ يسلكه وسلكه السابقون . أخوتي انني لااريد أن أشهر بهؤلاء الناس ولكن هذه الحقيقة .. الحقيقة التي لايعرفها الناس البسطاء هذا مالايعرفه العراقيون حول مايحدث فس سفارات بلدهم . الدبلوماسيون يجب أن يكونوا قدوات للجاليات يساعدوهم ولايطلبوا المساعدة ؟ أنهم يتمتعون بخيرات العراق يأكلون وينكرون البعيدة عن منال الملايين من العراقيين الأصلاء أضع هذه المعلومات أمام وزير الخارجية للتحقيق من صدقها ...
| |
|